بعدك حبيبي مشكله هدت كياني
أنته ببلد وأني ببلد نشكي و نعاني
لا غلطتك لا غلطتي غلطة زماني
جابو حبيبي سيرتك ما جاني نوم أخذ ألعمر كل ألعمر وأعطيني يوم
كالو حبيبي أليبتعد ينسى ألحبيب و أني أشعر ألكل أبتعد وأنته ألقريب
لهاذي ألأغنية قصه حقيقية أسمعوها و أحكموا قصة مطربنا ألعزيز قصها بحزن شديد وحنين للماضي و ألحبيبيه رضا كان شابا طموحا يؤمن بالحب وفي يوم من ألأيام التقى بحلم حياته شابه جميله زميلته في ألكلية فبدء ألحب من أول نظره بينهما وكان حبهما يعلم بيه كل أصدقائهم وشاهدين على هذا ألحب ألكبير فدام هذا ألحب ثلاث سنوات يقول رضا هي أحلى سنين عشتها في حياتي حتى حدث في يوم ما لم يكن في ألحسبان جاءت والدة حبيبته أليه وقالت أني أعرف بيك أتحبها بس هيه عدها أخوان وعشيرة أذا عرفوا بيها يقتلوها فإذا أنته صدك أتحبها و أنته صدك رجال وتريدها أتعيش عوفها تره يقتلوها رضا فاق من ألحلم و أنصدم بالواقع واقع أنها كانت غنية جدا وهو فقير معدم و خايف على حياتهه قرر أن يتركها رغم صعوبة ألأمر بالنسبة له لأنها كانت كالهواء ألي يتنفسه و فعلا بدء يبتعد شويه شويه بس ما كدر هيه حست بي أتغير و تسأله أشبيك هاي ألأيام ما كان يجاوب و ينضر ألها و ألدموع بعينه و كان هو يحس أن أمها تراقبه من بعيد وفي يوم ألأيام دخل رضا للجيش وكان ألدافع أن يبعد و ينساها لكنه ما كدر ينساها بعدها هرب من ألعراق بسب مشكله سياسيه دون أن يودع ألحبيبيه ألأولى في حياته و قد علم بعد فتره أنها تزوجت و أصبح لديها أطفال لكن رضا رغم ذلك لم ينساها ويقول أنها ما زالت ألأولى وستبقى ألأولى في حياتي وأنا أكتب لها وألحن لها وأغني لها ولقد قابلت ألكثير من ألنساء في حياتي لكنها ألوحيدة في رأسي ربما هي تراني ألان في ألتلفزيون ولكني أتمنى أن أراها ولو للحظه و قد طلب رضا من كريم العراقي أن يكتب أغنيه عن قصة حبه ولقد كتب أغنية بعدك حبيبي ألتي تجسد قصه حبه ألوحيدة و يقول رضا ما أتصور راح أحب بعدها أبدآ.شفتو هذا ألحب ألحقيقي والوفاء بس أني لو منها أتنضر رضاوي حد ألموت بس أسألكم شنو شعورها ألان و تشوف حبيبها ألسابق صار نجم من ألنجوم ألغناء ومن أتشوفه بالتلفزيون تره صعبه مو ولا شنو رأيكم